المكتبه الشامله (برامج,اخبار,ايميلات,صور,طرق الربح من النت )

.

المتابعون

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

قصة نجاح موقع فليكر (flickr

لمن لا يعرف موقع (Flickr) فهو موقع اجتماعي كندي المنشئ يقدم خدمة مشاركة الصور, تم تدشينه رسميا في العام (2004) و قامت شركة ياهو (Yahoo) بشرائه عام (2005) بما يقارب من (40) مليون دولار, أي بعد سنة أو أقل فقط من تدشينه وكان عدد أعضائه في ذلك الوقت ما يقارب (مليون) عضو و مازال عدد الأعضاء في تزايد بمعدل يومي (2500) عضو جديد .
بطلا قصتنا اليوم هما الزوجين (Stewart Butterfield) مواليد (1973) و (Caterina Fake) سوف نشير لهم لاحقا باسمي (ستيورت و كاترينا) و أصحاب شركة (Ludicorp ) في عام (2002) في مدينة (Vancouver) الكندية و التي كان موقع (Flickr) هو أحد مشاريعها و سوف نتعرف سويا كيف كانت فكرته من خلال قصتنا
كل من الزوجين (ستيورت و كاترينا) كانا يعملان كمطوري ويب (Web Developer) وكانا شخصين فاعلين على الانترنت و خصوصا في الشبكات الاجتماعية و في ذلك الوقت تعرفا على بعضهما البعض عن طريق الانترنت فقد كانت (كاترينا) تعيش في أمريكا و (ستيورت) يعيش في كندا , إلا أن هذا التعارف و الذي كان أساسه مشاركة المعرفة حول تطوير الويب تحول إلى انجذاب فعلاقة حب ثم زواج و بعدها انتقلت (كاترينا) للعيش مع زوجها في كندا.
قبل الزواج و في خلال فترة تعارفهما كانوا متفقين على بناء شركتهما الخاصة و التي كانت حلمهم المشترك الذي جمعهم و فعلا و ما أن انقضى شهر العسل ببضعة أيام إلا و قاما بتأسيس شركتهم الخاصة أسموها (Ludicorp) وكان ذلك في العام (2002) و التي كان مقرها انترنت , بدئوا في التفكير في كيفية الاستفادة من مهارتهم و خصوصا عند ظهور بوادر ما يسمى اليوم بمصطلح (ويب 2) (Web 2.0) و الذي يعتمد في أساسه على الشبكات الاجتماعية , فوجدوا الفكرة الدارجة في تلك الأيام ألا وهي الألعاب الشبكية على الانترنت و التي تصنف ضمن الألعاب الإستراتجية مثل لعبة (travian) المشهورة و قد قاموا بالبدء في وضع خطة لكيفية إدارة اللعبة و بدئت (كاترينا) في التصميم الفني و (ستيورات) في وضع الخطة و قاموا بالاستعانة بصديق لـ (كاترينا) ليعمل معهم عن بعد و هو في أمريكا على برمجة موقع اللعبة
في ذلك الوقت لم يكن لديهم مكان للعمل فيه و خصوصا بعد أن قاموا باستقطاب المزيد من الكوادر الفنية للعمل معهم وذلك بعد أن طلبوا من صديقهم و الذي يعمل على البرمجة في أمريكا أن يأتي للعمل في كندا لسهولة التعامل فيما بينهم, عندها قاموا باستئجار جزئي لمكتب صديق لهم لم يكن يستخدم مكتبه بكثرة بسبب طبيعة عمله التي تجعله دائم السفر و التنقل.
بعد فترة بسيطة من بناء النموذج الأولي للعبة و الذي كان بلغة (PHP) بدئوا في التسويق و استغلال خبرتهم في التسويق الشبكي للترويج للعبة التي أسموها (Never ending) أي (بدون نهاية) و التي كانت تعتمد على أن الورق الخام هو عملتها المتداولة بين اللاعبين في هذه اللعبة, هذه اللعبة لم تكن تحتاج إلى تحميل أو مواصفات خاصة فكل ما تحتاجه هو متصفح انترنت و اتصال بالانترنت أثناء اللعب


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
صورة من واجهة اللعبة

بعد أن بدئوا في بناء اللعبة بدئت المصاريف بالزيادة وقد كان بالاعتماد على ما يسمى برأس المال المحب (Angel Money) أي أنهم اقترضوا الأموال من الأصدقاء و الأقارب ليستثمروها في شركتهم الخاصة , و قد حاولوا منذ البداية بالبحث عن ممولين و مستثمرين ولكنهم لم يجدوا من هو مهتم لمشروعهم, بعد زيادة المصاريف اضطروا لأخذ قرض من بنك حكومي بدون فوائد و بعد بضعة مرات من الرفض تمت الموافقة أخيرا على هذا القرض .
بعد فترة من بناء النموذج الأولي بواسطة (PHP) يقال بأنه تم الانتقال لبرمجة اللعبة بواسطة (ASP) ولا أعرف سبب انتقالهم من (PHP) و لكن ما أنا متأكد منه أنهم في نهاية الأمر عادوا مرة أخرى إلى (PHP) لربما السبب في ذلك هو لتقليل المصاريف و التي كان جزء منها مخصص لتكاليف الاستضافة لسيرفرات ويندوز و التي تحتاج إلى ترخيص عالي التكلفة.
من اليوم الأول لتأسيس لعبتهم كانت تعتمد على كونها اجتماعية قدر الإمكان و لذا فأنها كانت تحتوي على نظام للدردشة مع اللاعبين الآخرين و بعد فترة قاموا بإضافة ميزة مشاركة الصور عبر اللعبة ليتشارك اللاعبين الصور و استخدمها كأدوات للمقايضة و الشراء و البيع عن طريق اللعبة بما أنها لعبة تعتمد على الورق و يمكن الطباعة على الورق و كل هذا داخل اللعبة نفسها.
بعد فترة بسيطة لاحظ فريق تطوير اللعبة بأن اللاعبين الجدد قاموا بالتركيز على الميزة الجديدة لمشاركة الصور و عندها تنهوا لكونهم في عصر تكثر فيها الكاميرات , و الصور الرقمية بدئت تنتشر بشكل رهيب فيه , لانعدام تكلفتها , و بما أن شركة (Nokia) تعد أكبر منتج للكاميرات في العالم في ذلك الوقت لأنها أصبحت تزود كل هواتفها بكاميرات رقمية فكل شخص تقريبا أصبح يملك آلة التصوير الرقمية الخاصة به.
عندما لاحظوا ذلك قاموا مباشرة في العمل على المشروع بشكل متوازي مع مشروع اللعبة و قد كان يأخذ أغلب وقتهم حتى قاموا بإيقاف العمل على اللعبة نهائيا و التركيز على موقع مشاركة الصور و في ذلك الوقت لم يكن لذلك الفريق أي فكرة عن كيفية الاستفادة المالية من هذا الموقع و كان جل اهتمامهم على انتشار الموقع حتى وصل إلى عدد كبير من الأعضاء و عندها بدئت تصلهم الكثير من الاتصالات أسبوعيا من مستثمرين و أصحاب رأس المال الجريء (VCs) يودون بالاستثمار في موقعهم الواعد و لكن رفض الزوجين و الفريق كاملا هذه الفكرة حيث أنهم بدئوا بجني ثمار عملهم كما أنهم كانوا مغتاظين من عدم الالتفات لهم سابقا عندما كانوا بحاجة ماسة لهذا النوع من الاستثمار.
ولعل أكبر ما ميز الموقع وجعله و خلال سنة واحدة أو أقل من أكبر المواقع جذبا للزوار هي تقنية (الوسم) (Tagging) و هي عبارة عن وسم الصور بكلمات مفتاحيه تدل على محتواها مما يساعد الناس في معرفة مكانها أو مناسبتها , مثلا لو قمت بقضاء عطلتك الصيفية في مصر و قمت بالتصوير في شرم الشيخ فتستطيع أن تقوم بوسم الصورة مثلا بعدة أوسمة مثلا (مصر , شرم الشيخ , اسم الفندق أو المكان) و عند البحث فأن تستطيع أن تجد الكثير من الناس الذي قاموا لربما اخذ صورهم في نفس المكان ا و المنطقة و ذلك عبر تشارك اسم الوسم و الذي يعد كالكلمات المفتاحيه لهذه الصورة , هذه الميزة الصغيرة جدا ميزت موقع فليكر عن المواقع المنافسة له و التي كان أغلبها حتى أقدم و أكبر
في العام (2004) قامت شركة (Yahoo) ببداية التفاوض من أجل شراء شركة (Ludicorp) بما فيها موقع (Flickr) وبعد أن تمت الصفقة تم نقله إلى أمريكا و قد تم الإعلان عن أن الصفقة وصلت إلى (40) مليون دولار و بعد أقل من عام من إنشاء الموقع ,و خلال أربع السنوات التالية و في العام (2009) يقدر بأن الموقع يساوي ما قيمته (2 – 3) مليار دولار أمريكي أي تضاعف سعره بما يقارب (50) مرة على الأقل من سعر شراءه
جدير بالذكر أن الزوجين قاموا بتأسيس شركتهم و بيعها و هم في سن الـ (30) عام تقريبا و قد كانوا في ذلك العام ضمن قائمة أسرع 50 شركة نموا في العالم (Fast Company’s Fast 50) ,

الموضوع الاصلي: قصة نجاح موقع فليكر (flickr), الكاتب: croom, الموقع: عالم التقنية والأعمال

مقاله صحفيه جاهزه عن صفحه زويل للعلوم والتكنولوجيا

مشروع زويل القومي للعلوم والتكنولوجيا هو مشروع مبادر للتطوير العلم والتعليم في مصر من قبل العالم المصري احمد زويل الحائز على جائزة نوبل للكيمياء عام 1999م هي مؤسسة تتمتع بالإستقلالية التامة ويتم تمويلها عبر التبرعات من الهيئات والأشخاص. سيتم بناء المشروع في مدينة 6 اكتوبر على مساحة 270 فدان وذلك بعد حصوله على موافقة من رئيس الوزراء عصام شرف
وبدوره، أكد أحمد زويل أن الطالب الذي يتخرج من الثانوية العامة ويلتحق بجامعة زويل للعلوم والتكنولوجيا سيتلقى العلوم الحديثة التي تتيح له التكلم بلغة العصر عندما يذهب إلى الخارج.
قامت صفحة مدينة زويل للعلوم و التكنولوجيا ببدء حمله للحث على دفع مبلغ مقدارة عشرة جنيهات فقط لا غير من كل من يقدر وخاصه الموظفين والعاملين فى الدولة فى اثناء قبض الراتب الشهرى ويكون ذلك كل شهر لمدة 6 شهور متواصله - وبحسبه بسيطه اذا تبرع 10 مليون مواطن كل منهم يدفع 10 جنيهات يكون المبلغ شهريا مائه مليون - اى فى خلال 6 اشهر نكون قد جمعنا 600 مليون جنيه -- مشروع زويل هو مشروع قومى سيستفيد منه ابناءك ومصر وهو وواجب على كل مصرى
و قد أعلن الدكتور أحمد زويل عن فتح حساب قومى يحمل رقم 10001000 لصالح المشروع القومى "مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا"، وذلك بعد زيارة له لرئيس البنك المركزى الدكتور فاروق العقده جاء ذلك خلال ندوة يعقدها بالجامعة الأمريكية الذى يلقى سلسلة محاضرات مؤسسة زويل فى العلوم والثقافة، تحت عنوان "مصر الأمل".


تم انشاء صفحة مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا يوم 2 يوينو كاستجابه سريعة لدعوة الدكتور زويل للمصريين فى ندوة الأمل بالجامعة الامريكية بالتبرع على حساب رقم 10001000 فى كل بنوك الجمهورية , فى خلال 5 أيام استجاب للدعوة اكثر من 40 الف مصرى على الفيس بوك بالانضمام للصفحة والتفاعل معها مما يشير الى ان الشباب وجدوا فى دعوة الدكتور زويل بصيص من الأمل فى المستقبل معها مطالبين المزيد من المعلومات عن كيفيه دعم الحملة ماديا ومعنويا.
أشارت صفحة مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا على الفيس بوك فى معلومات الصفحة الى ان هذه الصفحة غير رسمية والاراء المعلنه بها لا تعبر بالضرورة عن راى الدكتور زويل او راى القائمين على المشروع - والصفحة غير مسئوله عن جمع اى تبرعات بشكل مباشر أو غير مباشر - وينحصر نشاط الصفحة فى دعم دعوة الدكتور زويل للتبرع لمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا - والصفحة غير مسئوله عن اى شخص يقوم باستخدام اسم الصفحة لجمع التبرعات ونوهت الى ان اى تبرعات يجب ان تودع فى الحساب السابق مباشرة حذروا من الوقوع كضحيه لعمليه نصب كما حذروا من أن قوانين الدولة تمنع جمع التبرعات الا فى اطار قانونى وان من يخالف ذلك سيقع تحت طائلة القانون ..



ولخص القائمون على الصفحة اهدافهم فى 3 نقاط : توعيه المجتمع بأهميه المشروع وحث كل فئات المجتمع على المشاركة فى التبرع الى الحساب المعلن وتغطيه تطورات المشروع ومتابعه المستجدات التى تطرأ عليه.




كما استقبلت الصفحة العديد من الأقتراحات التى تواصلوا بها مع القائمين على الجروب على ايميل zewilcity@yahoo.com
ومن هذه الأقتراحات ما يلى :
• الاتفاق مع شركات الاتصالات لتخصيص رقم موحد لتلقى التبرعات عن طريق مكالمه تليفونيه تسحب من رصيد المتصل المبلغ الذى يريد المساهمه به لدعم المشروع القومى لمدينة زويل.
• عمل مليونيه فى ميدان التحرير يتم فيها عمل صندوق لتلقى التبرعات وفتح المجال لكل ابناء الوطن للمساهمه ولو بجنيه واحد فى هذا اليوم على ان يكون القائمين على الصندوق من اهل الثقة الذين سيقوموا بايداع التبرعات فى البنك المركزى والاعلان عن وصل الايداع النقدى على صفحة مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا على الفيس بوك.
• كما ناشد بعض المصريين فى الخارج القائمين على مشروع زويل بعمل صفحة على الانترنت للدفع عن طريق بطاقة الائتمان للتسهيل من عمليه الدفع مما يوفر على الجاليات المصرية فى الخارج مصاريف مكاتب الصرافه او التحويلات البنكيه
• طرح المشروع للاكتتاب العام للمصريين بدلا من جمع التبرعات والذى من شانه ان يزيد من ثقة المصريين فى المشاركة .. هذا وقد اشار الدكتور زويل مسبقا ان المشروع سيكون باللاكتتاب العام والتبرعات ويتساءلون ما اذا كان الدكتور زويل ينوى تفعيل ذلك فى مرحلة مقبله ام انه قد صرف النظر عن فكرة الاكتتاب العام على الاطلاق.


وقد ابدى البعض تخوفاتهم من ان يتم اهمال المراكز البحثيه الموجودة حاليا وابدوا رغبتهم فى ان تسير الحكومة جنبا الى جنب مع مشروع الدكتور زويل لرفع مستوى العمل فى تلك المراكز والجامعات حتى لا تزداد الفجوة بين مستوى الخريجين من الجامعات الحكومية ومدينة زويل مطاليبن الدول باعطاء ضمانات من شأنها ضمان تفعيل وتطوير تلك المراكز فى خلال مدة معينه بناء على استراتيجية تطوير ورؤيه مستقبليه معلن عنها.


كما دار جدال طويل حول اسم المشروع بين مؤيد ومعارض . حيث عارض البعض ان يطلق على المشروع مدينة زويل فى حين انه مشروع قومى يجب ان يمجد فيه اسم مصر لا تمجيد لاسماء مع اعتزازهم بشخص الدكتور زويل وابدوا خوفهم من انتهاج المصريين نفس الاسلوب فى تأليه رموز الدولة وعلى النقيض أيد الكثيرون اسم مدينة زويل مشيريين الى بعض نماذج دول ومشاريع اخرى اطلق ا فيها اسماء العلماء على المشاريع الكبيرة كاشارة الى اعتزاز تلك الدول بأبنائها العلماء أما الغالبيه الكاسحة حسب نتيجة الاستبيان الذى اجرى على الصفحة فكانت لمن ابدوا رفضهم لتضييع المزيد من الوقت فى النقاش فى اسم المشروع فى وقت يجب ان يشغلهم فيه جوهر المشروع والمساهمه فى تنفيذه قائليين ان اسم المشروع لا يهم والاهم هو ان يقام المشروع ويحقق اهدافة المرجوه

هذا وقد قام القائمين على صفحة مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا بتقسيم اعضاء الصفحة الى مجموعات تخضع للتقسيم الجغرافى للجمهوريه المتمثله فى 27 محافظه ممثله ب 27 صفحة – يقوم على ادارة الصفحة ناشطين فى كل محافظة كما تم تقسيم الجاليه المصريه فى الخارج الى مجموعات كل حسب البلد المقيم بها .. لدعوة المصريين فى الامارات – قطر – الكويت – السعودية – أمريكا وأوروبا .. وكان الهدف من هذا التقسيم التنسيق وتسهيل عمليه التواصل بين عمل فرق العمل التى من شانها أن تسهل من الدعوة للمساهمه فى دعم مدينة زويل.


وبناء على الاستبيان الخاص بنيه الاعضاء التبرع من عدمه الذى قامت به الصفحة بعد يومين من تأسيسها كانت الغالبيه لمن ابدوا نيتهم للتبرع والبعض الاخر رفض التبرع لأنه مفلس أو لانه رافض لفكرة التبرع وقد ابدوا سبب رفض التبرع الذى يتلخص فى انه واجب على الدولة ان تتبنى هذه المشاريع القوميه مثلما فعلت كل من السعودية التى اقامت جامعة الملك عبدالله بضخ مبلغ 20 مليار دولار فى مرحلة التأسيس وعمل وقف لصلح المشروع ب 20 مليار دولار اخرى .. كما قامت قطر بانشاء الجامعة القطرية والتى قيل عنها انها الاقرب لفكرة مشروع الدكتور زويل . وأشاروا انه يجب استرجاع ثروات مصر المنهوبه واستغلالها فى تلك المشاريع وعدم تحميل المواطن البسيط عبء التبرع فى ظل ضعف الرواتب وغلاء المعيشه
وفى الختام ما نحن الا مجموعة من الشباب المصرى الحريص على رفعة ونهضة المجتمع المصري وهذا المشروع يمثل خطوه فى سبيل تحقيق ذلك , فقررنا فى دعمه عن طريق صفحتنا على الفيس بوك والتى بعنوان (مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا)

الفيس بوك نعمه ام نقمه facebook

السلام عليكم ..

لى فتره لم اقم بالكتابه فى قسم المقالات ويرجع السبب فى ذلك الى كثرة المسائل التى اود التحدث بشأنها مع ضيق الوقت فكنت اكتفى بتأجيل الكتابه .. ولكن شدنى موضوع سأتحدث عنه لاحقا ... وهو
الفيس بوك وتصنيفه فى سؤال اطرحه عليكم وهو هل الفيس بوك نعمه ام نقمه ؟
وهل فكرة الفيس بوك تستحق برأة اختراع ام انها فكره قديمه وما سر انجذاب المستخدمين للانترنت الى موقع الفيس بوك الذى اصبح اداه اساسيه من ادوات معظم مستخدمى الانترنت فى الوطن العربى تحديدا مصر


اولا تعالو نرى ما فائدة هذا الموقع او الشبكة الاجتماعيه التى تسمى Facebook


الموقع هو موقع اجتماعى للمشاركه والتعارف والنقاشات والتواصل بكل ما تعنيه الكلمه . حاز منذ عدة ايام على براءة اختراع امريكيه

الفكره تتلخص فى تسهيل المشاركه والتواصل عبر انحاء العالم وقد نجح بالفعل مؤسس الفيس بوك وهو شاب يبلغ من العمر ما هو اقل من 30 عام وقد نجح فى جعل هذه الشبكه تحتل مكانه بالعالم اجمع


ولكن هذا ليس ما سأتحدث عنه وانما اتحدث عن كيفية استخدام هذه الاداه الجيده اذا استخدمناها بشكل محترم .. اصبح العالم العربى مهووس بالفيس بوك ولا يعلم الكثيرين مضار هذه الشبكه خصوصا وانها تحتوى خصوصيات الكثير من رواد الموقع و مستخدميه كصورهم الشخصيه الحقيقيه فى مناسبات خاصه او معلومات حقيقيه عنهم بالتفصيل الممل .. كل هذا بالطبع شئ طبيعى ان نرى الفتاه الامريكيه او الغربيه بشكل عام تضع صوره لها ومعها بيانات ومذكرات عن حياتها لكن الغريب فى الامر ان تصبح المرأه العربيه والفتاه العربيه المسلمه تتشبه بتلك الفتيات الذين لا يحكمهم دين ولا شرع ولا معتقدات فصرنا نسير كالـ ..... خلف كل ما هو غربى حتى بدون التفكير فى هويتنا العربيه والقيم التى مفترض اننا نشأنا عليها وعلمنا اياها ديننا الاسلامى .. ومنذ عدة ايام وفى احد البرامج الفضائيه المصريه كان النقاش ساخن على اهمية الفيس بوك لدى المرأة العربيه وتعجبت كثيرا من بعض الاراء وتعجبى لا يعنى التقليل من قيمة الشخص فتعلمنا ان الاختلاف لا يفسد للود قضيه لكن كيف للمرأه العربيه ان تسعى لوضع معلوماتها الشخصيه بل وصور لها شخصيه بل والاخطر ارقام المحمول لتتبادلها مع الاخرين نساء كانو او دون ذلك فأنا هنا اتحدث عن قيم باتت عادات قديمه ومن يتمسك بها اصبح شخص قديم لا يتطور ولا يتقدم ولا ينفتح !!
التطور والتقدم يا ساده ليس بالتقليد الاعمى للغرب ولو يعلم هؤلاء الذين يشجعون على التقليد الغربى الغير مناسب للعرب والمسلمين لعلمنا اننا رواد الحضاره واصل هذا الكون وكل ما حدث للعرب هو النظر فى فتره زمنيه تحت الاقدام وكان فى تلك الفتره ينظر الغرب نظره تتخطى السحاب للوصول لكل ما يمكنهم من العيش وسط المسلمين الذى بلغو فى فتره زمنيه ثلثى سكان العالم وكان وقتها الفتوحات الاسلاميه تغزو العالم فنرى انفسنا اليوم ننساق حتى وراء ما لا يناسب القيم العربيه والاسلاميه ورحم الله اجدادنا الذين صنعو الفتوحات وحررو فى فترة ما الاقصى الذى يخطط الان لهدمه والعالم العربى فى سبات عميق

الفيس بوك اداه للتواصل المحترم لا امانع .. تطور ايضا لا امانع انه فعلا تطور وتقدم فى عالم الاتصالات والتواصل على الانترنت لكن نسيان هويتنا العربيه امام تلك الطوفان الغربى هذا ما نرفضه ..
الفيس بوك يحمل مضار لو عرفها هؤلاء المشجعين على استخدامه لكانو اول من ينصرف عنه ..
اولها خطر البيانات التى يوفرها شبابنا وبناتنا عن انفسهم للجميع يراها بل ويحتفظ بها من يريد وكأن عالم الويب عالم تحكمه قوانين وعديم المضار .؟ بل بالعكس اضرار الويب اكثر واخطر من اى شئ اخر فهناك خلف الفيس بوك تتخفى وجوه انت لا تتوقع او لا تعلم من تكون قد تكون عناصر لاصطياد الفتيات من الانترنت وسمعنا كثيرا جدا عن ما حدث من كشف لخليات ارهابيه على الفيس بوك وعناصر للفساد مروجين للجنس ونشطاء سياسيين وما خفى كان اعظم .. فهل تتوقع انت او انتى ان بياناتك وصورك ستكون بمأمن مع وجود هؤلاء وغيرهم الكثيرين من عناصر الفساد ... بخلاف الهاكينج وعمليات الاختراق التى تتم لمستخدمين كثر للفيس بوك وسرقات لحسابات بنكيه تتم وما اقوله ليس وليد عقل مريض بل وليد واقع وحدث كل هذا بالفعل لضحايا من مستخدمى الفيس بوك ..
طبعا انا لا اتحدث بالترهيب وانما ما اختلف مع الاخر فيه هو استخدام الفيس بوك وكأنه -موثوق به وكل ما اود قوله ان بيانات وصورك على الفيس بوك قد تعرضك بالفعل لمخاطر انت فى غنى عنها لكن استخدام الموقع من ناحية التواصل المحترم مع اصدقائك هذا غير مرفوض وانما المرفوض هو التهاون فى استخدام هذا السلاح ذو الحدين


انتظر نقاشكم المثمر واتمنى ان يكون مثمر فعلا ولا امانع من ان ارى اختلاف معى فى وجهة النظر فهى قناعتى ولك قناعتك لكن ما نأمله هو التوصل للاستخدام السليم للفيس بوك وللتواصل بشكل عام فالانترنت بالفعل هو اخطر اداة اتصال فالتجسس بات يلاحق الكثيرين على الانترنت والتجسس هنا اقصد به اختراق الحواسب والمواقع المشبوهه كثيره فلا تجعل من نفسك ومن خصوصياتك اداة للسيطره عليك من قبل ضعاف النفوس وللاسف هم كثر على الانترنت


انتظر ارائكم فى الطرق السليمه لاستخدام الفيس بوك بشكل خاص والانترنت بشكل عام

دوله الفيس بوك العظمى facebook

موقع فيس بوك تحول إلى أداة من أدوات العمل السياسي

هي قصة لدولة عظمى لا يفوق عدد سكانها قاطني الولايات المتحدة فقط بل أنها تنعم بتعددية ثقافية ولغوية وعرقية لا يمكن مقارنتها بأي دولة أو إمبراطورية عرفها التاريخ الإنساني.


إنه موقع التواصل الاجتماعي الشهير فيس بوك الذي وصل عدد مشتركيه النشطين، مؤخراً، إلى 500 مليون شخص. وتقدم قصة نجاح الفيس بوك وتحوله إلى ظاهرة اجتماعية وسياسية وثقافية دليلا على الدور المتعاظم الذي تلعبه ثوره الاتصالات في عالمنا العاصر.


أصدقاء افتراضيون


ربما لم يكن مارك زوكربرك ورفاقه من طلاب كلية علوم الحاسب الآلي بجامعة هارفارد الأمريكية يدركون أن الشبكة الاجتماعية التي أسسوها عام 2004 لطلبة الجامعة العريقة ستتحول إلى ظاهرة اجتماعية انتقلت من الجامعات والمدارس الأمريكية إلى العالم أجمع.


وتتلخص فكرة عمل الفيس بوك في أنه يتيح لمشتركيه الإطلاع على بيانات وصور ذويهم وأصدقائهم وتوسيع دائرة معارفهم. وبدت هذه الفكرة براقة ومنسجمة مع روح العصر حيث يقضي الملايين من البشر العديد من الساعات يوميا خلف شاشات الحاسب الآلي سواء لأغراض العمل أو الترفيه. وجاء الفيس بوك ليقدم لأولئك القابعين خلف شاشات الكمبيوتر الفرصة للتواصل مع الأصدقاء والأقارب وإقامة علاقات صداقة جديدة بل وعلاقات عاطفية أيضا. حيث شهدت خانات تعليقات الصور الكثير من عبارات الغزل.


الناشط الالكتروني


ومثلما أوجد جسرا بين التكنولوجيا والحب، فإن الفيس بوك تمكن أيضا من ربط التكنولوجيا بالسياسة. وهكذا أصبح الفيس بوك مقصدا للعديد من المشتركين الذين وجدوا فيه متنفسا للتعبير عن آرائهم السياسية التي أحيانا لا يستطيعون الجهر بها. ولم تتوقف العلاقة بين الفيس بوك وعالم السياسة على كونه أداة للتعبير بل أنه تحول إلى أداة من أدوات العمل السياسي بحيث صار وسيلة لحشد الجماهير والتحركات المعارضة خاصة في البلدان التي تعاني من ضيق هامش الحرية وتعثر الحياة الديمقراطية ودخلت القاموس السياسي مصطلحات جديدة مثل الناشط الالكتروني و حروب المدونات.


وأصبح لشبكات التواصل الاجتماعي دورا هاما في العديد من حركات المعارضة والعصيان في دول العالم الثالث مثلما حدث في مصر وإيران. لكن حرية التعبير التي توفرها التقنية الحديثة ستتعرض لنكبة مع قيام دول مثل سوريا وإيران بحجب موقع الفيس بوك على مواطنيها.


الثقافة للجميع


ولم تختف الثقافة بمعناها الواسع عن عالم الفيس بوك. حيث أمتلأت جنباته بصفحات ومجموعات الكترونية (جروب) تنتاقش العديد من المواضيع المختلفة كالجنس والعنوسة واللغة والمساواة بين الجنسين والموقف من المثلية الجنسية والإلحاد والجدل بين أهل الديانات المختلفة وهي المواضيع التي كان من الصعب مناقشتها. وهكذا يحسب للفيس بوك أنه فتح أبواب الثقافة بمعناها العام أمام الكثير من المشاركين الذين لم يكونوا من عشاق ومريدي الكتاب أو الكلمة المطبوعة. لكن في الوقت نفسه فإن ما ينشر على الفيس بوك تنقصه الدقة والجدية الموجودة في الكتب والمجلات المطبوعة.


ومثلما كانت الأمانة العلمية غائبة في بعض ما ينشر ويتداول في الفيس البوك فإن الأمانة والصدق يغيبان في الكثير من الأحيان عن العلاقات العاطفية التي تنشأ عن طريقه. حيث يمنح عدم وجود اتصال مباشر بين العاشقين الإلكترونيين فرصة للمبالغة أحيانا والادعاء أحيانا أخرى.


كما نال الفيس بوك نصيبه من الهوس الرياضي، حيث يتبارز المشجعون في نشر أخبار فرقهم المفضلة وإضافة مقاطع الفيديو التي كثيراً ما تزيد من التوتر مع أنصار الفرق المنافسة.


إدمان


كذلك فإن الفيس بوك وإن كان يقدم فرصة للأصدقاء لمعرفة أخبار أصدقائهم وتبادل الحديث معهم فإنه لا يوفر بديلا عن الدفء المصاحب لاجتماع الأصدقاء ببعضهم البعض. كما أنه أصبح يمثل نوعا من الإدمان لبعض مستخدميه بحيث يصعب عليهم التخلي عنه ولو ليوم واحد. وهكذا صار من المألوف رؤية البعض يقضي إجازته على الشاطئ دون أن يتخلى عن حاسبه الشخصي حتى يتابع ما يحدث على الفيس بوك.


وأخيرا فإن للفيس بوك فوائد لا يمكن إنكارها لكنه لا يمكن أن يكون بديلا عن الحياة الطبيعية بحلوها ومرها.

الزمالك فى طريقه لخساره درع الدورى العام

نتيجه لم يتوقعها احد بهزيمه النادى الزمالك من النادى المصرى ببورسعيد 2-0
يوم السبت 25-6-2011 وبهذه النتيجه يسهل على نادى الاهلى الحصول على درع الدورى العام



اخر كلام فى زياده المرتبات فى يوليو 2011

إقرار رفع أقل نسبة للأجر المتغير من 75% إلى 200%، وهو ما يحقق وصول أقل إجمالى للأجر الشامل إلى 700 جنيه تقريباً،
وتؤكد الحكومة أن تحقيق الإستقرار الإقتصادى والإجتماعى أولوية رئيسية فى هذه المرحلة، وأن جهات الدولة ستلتزم بترتيب أولوياتها فى ضوء الإعتمادات المدرجة لها، وهو ما يعكسه كله مشروع الموازنة العامة للعام المالى الجديد.
وأوضح البيان أن إجمالى الإنفاق العام فى مشروع الموازنة الجديد يبلغ 490,6 مليار جنيه بزيادة 14,7% عن المتوقع لموازنة العام الجارى. وقال أن جملة الإنفاق على البعد الإجتماعى من صحة وتعليم ودعم وتحويلات وخلافه بلغ 263,5 مليار جنيه وهو ما يمثل نحو 54% من جملة المصروفات. وقال إن فاتورة الأجور شهدت زيادة بنسبة 23% إلى 117,5 مليار جنيه حيث تأخذ فى الإعتبار توفير الإعتمادات اللازمة لتمويل العلاوة الخاصة بنسبة 15% والتى تقررت فى إبريل 2011 بتكلفة 3 مليار جنيه، وكذلك تمويل المرحلة الأولى من البرنامج الشامل لإصلاح منظومة الأجور فى الجهاز الحكومى حيث تم إقرار رفع أقل نسبة للأجر المتغير من 75% إلى 200%، وهو ما يحقق وصول أقل إجمالى للأجر الشامل إلى 700 جنيه تقريباً، وبالتالى تقليل الفوارق غير المقبولة بين ما يتقاضاه شاغلى نفس الدرجة المالية من العاملين بالدولة فى الجهات المختلفة. وتبلغ تكلفة هذا الإجراء 9 مليار جنيه إضافية عن كل سنة. وأكد مجلس الوزراء أن إصلاح منظومة الأجور يأتى فى إطار برنامج شامل يهدف إلى تحقيق العدالة ورفع مستويات المعيشة بجانب ربط الأجر بالإنتاجية وتفادى تفاقم معدلات التضخم فى الإقتصاد المحلى.